انتظاري لها طال
وشوقي لها أكثر من الخيال
اكرهها هذا محال
الم يسمعوا عن الذي قال
أطرقوا الباب وشاهدوا الحال
صار القلب بغيابكي رماد
ونفسي تسأل متى المعاد؟
اخبريني:
هل مازلتي على نفس العناد؟
فقلبي صار بحنينه يبكي الصخر و الفؤاد
من تأليفي صحيح بعدني مبتدئة بس أن شاء الله يعجبكم